بداية ونهاية
بما أن هذا هو اليوم الأخير في الدورة ولأني شاهدت الأستاذ يحاول إيقاف سيارة أجرة، عرضت ليه أن أوصله بسيارتي وبعد إلحاح وافق، دردشنا في الطريق حول التعليم بشكل خاص وطمأنته لمشكلة كان يواجهها وهي عدم ثقته بنفسه في التدريس نظراً لأن أول مجموعة يقوم بتدريسها والتي شاء حظي أن أكون من ضمنها، كان 77.8% من أفرادها لايفقهون أساسيات الشبكات بالأصل